الدين و الترييةالرياضةالسياسةالصفحة الرئيسية

تجربة الطرق الصوفية في توحيد مسلمي السنغال* *أ. سرين امباكي عبد الودود*

*تجربة الطرق الصوفية في توحيد مسلمي السنغال*

*أ. سرين امباكي عبد الودود*

*أهم النقاط:*

– الوحدة لا تعني عدم اختلاف الفهوم ، بل تعني العمل في المشترك وتوحيد الجهود لخدمة الإسلام.

– أن قبول الاختلاف واحدة من دعائم الوحدة الإسلامية.

– كانت الكتاتيب رمزا للوحدة ، إذ إنها تضم أفرادا من مختلفي الطرق والانتماء ، ومع ذلك يعيشون في جو من التفاهم والأخوة ، ومنها جامعة بير ، ومدرسة كوكي… غيرها من المدارس.

– ومن أعلام القائمين بالوحدة الشيخ الحاج عمر الفوتي.

– العلاقة بين المريدية والتجانية (باختلاف عواصمها) والحركات الإسلامية علاقة وطيدة وأخوية .

– جماعة عباد الرحمان لها علاقة جميلة بالمريدية مثلاً .

– المناسبات التي تنظهما البيوتات الدينية وسيلة فعالة في جمع المسلمين وتوحيدهم.

– العمل على إحياء الوحدة عن طريق هيئة إسلامية تضم مسلمي السنغال بمختلف تياراتهم ومشاربهم .

✍🏿 *الحسين كان الفوتي*

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock