
أبرز ماقاله الإمام علي بدر اندو خلال الحلقة الليلية التي استضيف فيها في برنامج ” الميزان” لقناة “والفجر تيفي” أمس الثلاثاء.
أبرز ماقاله الإمام علي بدر اندو خلال الحلقة الليلية التي استضيف فيها في برنامج ” الميزان” لقناة “والفجر تيفي” أمس الثلاثاء.
🔻الإمام اندو : قناة “والفجر” كانت و لا تزال لنصرة القضايا العادلة، نم قرير العين يا سيدي لمن انياس كم نشتاق إليك يا عمنا !
🔻الإمام اندو : كما نحيي البطل المغوار الإمام الأستاذ بامبا انجاي رحمه الله تعالى !
🔻الإمام اندو : ولاأنسى شقيقتي التي فقدت وعيها بعد اعتقالي ، و هكذا استمر مرضها حتى وفاتها رحمه الله تعالى ! .
🔻الإمام اندو :الشرطة اقتحمت منزلي و قامت بعملية التفتيش في ساعة متأخرة بالليل وسط صرخات تلاميذي.
🔻الإمام اندو : أقل ما يمكن نزعها منا هو حياتنا و قد بعناها في سبيل الله كما بايعنا على العمل مع الله.
🔻الإمام اندو :كان يوجد في جهازي أكثر من مائة فيديو تتحدث حول قضايا مختلفة لدواع علمية .
🔻الإمام اندو – ردا على سؤال الصحفي حول الفيديوهات التي قيلت أنها كانت يستخدمها للتعليم : هذا قولك و ليس قولي، تلك الفيديوهات كانت لدواع بحثية و أنا باحث أحتاج إليها
🔻الإمام اندو :ما تم ضبطه مني من الفلوس لم يصل إلى ٣٠ ألف سيفا ( 30.000 ) و هو عكس ما أذيع في الإعلام من مليارات .
🔻الإمام اندو – ردا على سؤال حول كتابه التنمية المحلية : النيابة تقول له: هذا الكتاب مع ما فيه من معلوماته كبيرة لماذا تختار أن تكون في الاتجاه المعاكس الحكومة؟ و الإمام يرد: لماذا الحكومة تختار أن تكون في الاتجاه المعاكس للكتاب ؟
🔻النيابة : ما يعجبنا أننا رأينا كل شيء في جهازك إلا الفيديوهات الإباحية ، و الإمام يرد: و لن ترونه أبدا في جهازي.
🔻الإمام اندو: فيما يتعلق بالمسدس: فهو مسدس عثر عليه أحد تلاميذي و هو مسدس خربان جدا و النيابة لم تخرجه حتى الآن نظرا لتفاهته، أما البندقية فهي بندقية تقليدية أستخدمها في الحقول، و ما قيل عن الرصاصات كلام فارغ لأن الرصاصات المعلنة لا تتماشى أصلا مع البندقية .
🔻الإمام اندو:في داخل المعتقلات : قضيت في سجن ربس ٤ أيام في غرفة ضيقة جدا و قد شكوت إلى إدارة السجن الأوضاع غير الآدمية في السجن و كل ذلك كان نوعا من المحاولة لزرع الراديكالية في نفوسنا يؤدي بالمسجونين إلى التمرد، و تلك المحاولات عرفتها عن طريق أبحاثي حول كيفية إثارة الفتن و كيفية تكوين إسلاميين دمويين مضربا مثلا حول شخص مثلي الجنس كونوه للعب دور إسلامي دموي لتشويه الإسلام.
🔻الإمام اندو:بعد سجن ربس أذهبوا بي إلى سجن سان لويس و كنت أستمر في التدريس و الإمامة بعد انضمامي إلى هذا السجن و لم أمكث طويلا في التدريس إلا و نقلتني الإدارة إلى زنزانة انفرادية ( الإمام يضحك )، لو كان الإرهاب موجود هنا لذهب إلى من يستهدفه لكن الموجود في السنغال هو إرهاب دولة
🔻الإمام اندو:في سجن كامب بينال: كانوا يشتموننا و يذيقوننا كل أنواع العذاب و يقومون بتدفئة الغرف بحيث تتساقط العرق في أجسامنا و ترتفع درجات حرارتنا و هنا استذكرت حديث رسول الله حول آخر الزمان نظرا للعذاب الذي كنا نلاقيه هناك، و كنت أبلل ثيابي على الأقل أربعة مرات في اليوم لإزالة العرق، كما كنا نتنفس رائحة كريهة من كل الجوانب و لما نفد صبري قلت لهم أنتم رجال أمن دولتنا أطلب منكم إنهاء هذه الممارسات و إلا سأخبر الزائرين بنشر هذه الممارسات في مواقع التواصل فقالوا أنهم سيكفون عنها
🔻الإمام اندو:لست مفاجأ بالإعلان عن إفراجي لأني بريء من البداية إلى النهاية .
حرّر #الصحفي_محمد_منصور_انجاي.