الدين و الترييةالسياسةالعمل والمستجدات

_المنتقىٰ من قبيل المجد_

بسم الله الرحمن الرحيم..

_المنتقىٰ من قبيل المجد_

متوج، وملوك الأمس قدصفقا.
وعرشه _تم_ مصنوعا بجنس تقى.

مهيأ لصلاح الكون، مبدأه،
من عالم الوعي،من درب الصفآ،انطلقا

قدجآء وحيا؛ كآيات منغمة
تفسير ه القطع، رشد عندمن صدقا

إن الجبابر خرّوا ساجدين له،
شال الإمامة في أكتافه لصقا،

خصب على الأرض لما صب وابله
اعشوشبت، بعدقحط _طال_ وانبثقا،

سيماه فى مهمه الطاعات لامعة،
مثل المصابيح فى ليل إذا غسقا

او كالمنارة فى الفيفاء خالدة،
تدلل الفيلق السارين والرفقآ.

كمرشد فى الآهالي ظلّ منصبه،
أعلى المناصب إذجمهوره اتفقا،

ومنتقى من قبيل المجد مرتبط،
بين الهداة، فصفى الخلق والخلقا.

وراكض فى مسار العلم مذزمن،
ينبه الجيل لماأفصح الطرقا،

وكان يرنوٱ إلى العليآ بمهجته،
حتى تصافح بالشيخ الذي سبقا،

بحبه الجم يروي قلبه الشرفي.
وسارفى منهج العلمي ومازلقا،

ينوي إلىٰ مرفإ الإحيآ، لمهيعه،
والناس ينحوٱ إلى ماخط واعتنقا

مطبق سنة الخنذيذ أسوته،
وبات يطرد وفد الجهل محترقا،

مبشر، وجهه الصحوي بشاشته،
يجلوا _إذاافتر_ جيش الغمّ مفترقا،

ولايعاديه إلامن يغلغل فى
رئاته الغي اومن قيل قدحمقا،

فى داره منهل التوحيد منطقه،
كالأشعري وحقا صدره غدقا.

يامنتقى، ياأميرالمؤمنين، ويا
حاد الشراذم من بغي لمن خلقا،

كل يكن لك الصب المحقق فى،
قعر الفؤاد وقلبي الآن قدعشقا،

ولن تزال مدى الأزمان مدخرا
للعالمين وبشرا عندمن ومقا

قصيدة مكتوبة بمداد الشغف،للمربع فوق كرسي الإصلاح،وفاتق الرتق النقي التقي، المشاربالبنان،المغلف بغلاف البشارة المأبدة،حفيدالمجدد الموحد الراشدالمرشد
، الشيخ محمدالمنتقىٰ الذي _طول الله بقآءه فينا_ هدية، للأمةالإسلامية!

للشاعر محمدالصالح اللوحي!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock